توصلت إدارتا بونتلاند وغلمدغ إلى اتفاق جديد من شأنه تحسين الوضع الأمني وزيادة الضغط على مقاتلي حركة الشباب.
وقال وزير الأمن في غلمدغ أحمد معلم فقي إن الإدارتين اتفقتا على التعاون في محاربة حركة الشباب التي تشكل تهديدا أمنيا لكلا الولايتين الجارتين.
وتأتي الاتفاقية الأمنية الجديدة بين غلمدغ وبونتلاند في وقت بدأ فيه مقاتلو حركة الشباب مؤخرا عمليات في المناطق الجنوبية في إقليم مدغ التابعة لولاية غلمدغ.
وستبدأ قوات ولايتي بونتلاند وغلمدغ عمليات عسكرية مشتركة لإضعاف الجماعات الإرهابية ، وفقا لوزير الأمن في بونتلاند عبد الصمد محمد غلن.
