تدهور الوضع الإنساني في بلدة عيل واق والمناطق التابعة لها في إقليم غدو بولاية جوبالاند جنوب الصومال مما أثر سلبا على حياة الناس.
وقال إبراهيم آدم غوليد رئيس إدارة البلدة أن الجفاف تسبب في أزمة إنسانية واجهت السكان الذين كانوا يعتمدون على تربية المواشي، وكشف عن نقص شديد في المياه الصالحة للشرب.
وأضاف غوليد أن الجفاف أدى إلى نفوق المواشي، مشيرا إلى معاناة السكان من أزمة غذائية، ما أجبرهم على النزوح، وحذر من حدوث كارثة إذا لم تصل مساعدات إلى المنكوبين.