استأنفت الحكومة الكينية من جديد مشروع بناء الجدار المثير للجدل على طول حدودها مع الصومال بدعوى وقف هجمات حركة الشباب المتكررة داخل الأراضي الكينية.
وبحسب بعض المصادر فإن عملية تجديد بناء الجدار جاءت بعد أسبوعين من نشر قوات كينية إضافية على الحدود بين كينيا والصومال.
تجدر الإشارة إلى أن الحكومة الفيدرالية الصومالية تعارض بشدة بناء الجدار في الحدود الكينية الصومالية وتتهم السلطات الكينية بالعمل على التوسع وعرقلة حركة المرور بين البلدين.