في الصومال البلد الذي كان يوما يسمى سويسرا افريقيا، تطل حركة الشباب الموصومة بالإرهاب مجددا، حيث عادت من بعيد بعد أن اندحرت لفترة وخسرت قوتها، لتبحث الآن عن موطئ قدم جديد بالدولة التي أنهكها صراع الساسة على الحكم في ظل غياب الاتفاق بين الحكومة والمعارضة على تنظيم الانتخابات العامة المقبلة بعد انتهاء ولاية الرئيس محمد عبد الله فرماجو المدعوم من قطر وتركيا، ورفضه التنازل عن الحكم أو تنظيم انتخابات، فكيف تهيئ الحركة لعودتها وماهي مصادر تمويلها لتجمع أموالا تزيد عما تجنيه الحكومة ذاتها!؟.
التفاصيل في الفيديو التالي: